...
بِدَآيَة :
لِنَجْعَل مِن قُلُوْبَنَا صَفَحَات بَيْضَاء ، ييَكُتّب عَلَيْهَا الْنَّاس عِبَارَات الْحُب ،
و لِنَجْعَل مِن عُيُوْنَنَا مَرَايَا نُوَجِّه مِن خِلَالِهَا الْضَّوْء لِتُقْرَأ مَا عَلَيْهَا !
تَصَفُّح يَوْمَك / و فِكْر الَى أَيْن تَصِل لَه ؟
فَكَّر بمَعَآني الْحَيَآْة كَآْمِلَة
لِمَآذَآ فَعَلْت ، و لِمَآذَآ لَم افْعَل ؟
اعْلَم ان حَيَآتِك ‘مَرْحَلَة لَهَا نِهَآيَة
و لَيْس كُل نِهَآيَة حُلُّوْه أَو مَرَه
عُش يَوْمُك و احْلُم بِسَعَآدَة ..
” فَكُل يَوْم مِن دُوْن بَسْمَتِك يُضِيْع يَوْم مِن عُمُرِك “
عِنَدَمّا تَفَضّفِض لِشَخْص .. يُجِيْد الِاسْتِمَاع
فَجَاه تَبْكِي !
لَا يَدُل بُكَائَنَا عَلَى آَلِامُنَا الْمُتَرَاكِمَه ..
بَل بِسَبَب ذَلِك الْشُعُور [ الْرَّائِع ] عِنْدَمَا نَرَى ذَلِك الْشَّخْص مُنْصِت ؛
لِكُل شَخْص أَتْقَن يَوْمَا الْإِنْصَات دُوْن تَمَلُّلا و أَنِيْن
شُكْرَا لِأَنَّكُم كُنْتُم كَالْوَرْد فِي حَيَاتِي ..
كُن كَالْسَّمَاء مُكَبّلَة بِالْغُيُوم لَتَقْطُر مَاء صَافِيَا يَسْقِي الضّمَأن و يَطْهُر الْقُلُوْب و يَمَّحِي الْذُّنُوب ..
كُن كَالسمَآء مُهِمَّا ارْتَفَعَت فَلَن تَسْتَطِيْع الْوُصُول إِلَيْهَا .
لَا تَيْأَس إِذَا تَعَثَّرْت أَقْدَامِك ,
و سْقِطَت فِي حُفْرَة وَاسِعَه فَسَوْف تُخْرِج مِنْهَا
و أَنْت أَكْثَر تَمَاسُكَا و قُوَّة
و الْلَّه مَع الصَّابِرِيْن ,’
لَا تَحْزَن إِذَا جَاءَك سَهْم قَاتِل مِن أَقْرَب الْنَّاس إِلَى قَلْبِك
فَسَوْف تَجِد مَن يَنْزِع الْسَّهْم و يُعِيْد لَك الْحَيَاة و الْابْتِسَامَه ..
لَا تَيْأَس و أَعْلَم بِأَن الْحَيَاة سِكَّه طَوِيْلَة ’ تُشْبِه سِكَّة الْقِطَار تَمُر و تَمُر بِأَشْيَاء *
تَتَوَقَّف و تَتَوَقّف و عِنْد كُل مَحَطَّة .
تَعْلَم و تَعْلَم و انُسَى شَي يُدْعَى الْيَأْس !
اصْد شُوَي وَابْعُد عَن الْنَّاس ..
و اجْلِس لِحَالِي و اتْفَكَّر بِحَالِي ..,
يَا كِثْر مَانِي مُعْطِي احْبَابِي احْسَاس ..
و لَا وَقَف جَنْبِي الَا ظِلَالِي ..,
تَنْكَشِف نَوَايَا ..
وتَطِيْح اقْنَعَه ..،
والْمَسْأَلَه مَسْأَلَة وَقَت !!
لِنَجْعَل مِن قُلُوْبَنَا صَفَحَات بَيْضَاء ..~
بِدَآيَة :
لِنَجْعَل مِن قُلُوْبَنَا صَفَحَات بَيْضَاء ، ييَكُتّب عَلَيْهَا الْنَّاس عِبَارَات الْحُب ،
و لِنَجْعَل مِن عُيُوْنَنَا مَرَايَا نُوَجِّه مِن خِلَالِهَا الْضَّوْء لِتُقْرَأ مَا عَلَيْهَا !
تَصَفُّح يَوْمَك / و فِكْر الَى أَيْن تَصِل لَه ؟
فَكَّر بمَعَآني الْحَيَآْة كَآْمِلَة
لِمَآذَآ فَعَلْت ، و لِمَآذَآ لَم افْعَل ؟
اعْلَم ان حَيَآتِك ‘مَرْحَلَة لَهَا نِهَآيَة
و لَيْس كُل نِهَآيَة حُلُّوْه أَو مَرَه
عُش يَوْمُك و احْلُم بِسَعَآدَة ..
” فَكُل يَوْم مِن دُوْن بَسْمَتِك يُضِيْع يَوْم مِن عُمُرِك “
عِنَدَمّا تَفَضّفِض لِشَخْص .. يُجِيْد الِاسْتِمَاع
فَجَاه تَبْكِي !
لَا يَدُل بُكَائَنَا عَلَى آَلِامُنَا الْمُتَرَاكِمَه ..
بَل بِسَبَب ذَلِك الْشُعُور [ الْرَّائِع ] عِنْدَمَا نَرَى ذَلِك الْشَّخْص مُنْصِت ؛
لِكُل شَخْص أَتْقَن يَوْمَا الْإِنْصَات دُوْن تَمَلُّلا و أَنِيْن
شُكْرَا لِأَنَّكُم كُنْتُم كَالْوَرْد فِي حَيَاتِي ..
كُن كَالْسَّمَاء مُكَبّلَة بِالْغُيُوم لَتَقْطُر مَاء صَافِيَا يَسْقِي الضّمَأن و يَطْهُر الْقُلُوْب و يَمَّحِي الْذُّنُوب ..
كُن كَالسمَآء مُهِمَّا ارْتَفَعَت فَلَن تَسْتَطِيْع الْوُصُول إِلَيْهَا .
لَا تَيْأَس إِذَا تَعَثَّرْت أَقْدَامِك ,
و سْقِطَت فِي حُفْرَة وَاسِعَه فَسَوْف تُخْرِج مِنْهَا
و أَنْت أَكْثَر تَمَاسُكَا و قُوَّة
و الْلَّه مَع الصَّابِرِيْن ,’
لَا تَحْزَن إِذَا جَاءَك سَهْم قَاتِل مِن أَقْرَب الْنَّاس إِلَى قَلْبِك
فَسَوْف تَجِد مَن يَنْزِع الْسَّهْم و يُعِيْد لَك الْحَيَاة و الْابْتِسَامَه ..
لَا تَيْأَس و أَعْلَم بِأَن الْحَيَاة سِكَّه طَوِيْلَة ’ تُشْبِه سِكَّة الْقِطَار تَمُر و تَمُر بِأَشْيَاء *
تَتَوَقَّف و تَتَوَقّف و عِنْد كُل مَحَطَّة .
تَعْلَم و تَعْلَم و انُسَى شَي يُدْعَى الْيَأْس !
اصْد شُوَي وَابْعُد عَن الْنَّاس ..
و اجْلِس لِحَالِي و اتْفَكَّر بِحَالِي ..,
يَا كِثْر مَانِي مُعْطِي احْبَابِي احْسَاس ..
و لَا وَقَف جَنْبِي الَا ظِلَالِي ..,
تَنْكَشِف نَوَايَا ..
وتَطِيْح اقْنَعَه ..،
والْمَسْأَلَه مَسْأَلَة وَقَت !!
لِنَجْعَل مِن قُلُوْبَنَا صَفَحَات بَيْضَاء ..~