السسـلآم عليكم
هلــآ
كيفكم؟
بدون مقدمات "
أبواب الخير
الباب الأول :رضينا بالله ربنا
الرضابه إلها آمرآ ناهيا ونرضى بعبادته ورجائه وخوفه والنزول عند اوامره واحكمامه والكف عن محارمه وانواهيه سواء ادركناالحكمة من الامر والنهي او لم ندرك بل علينا التسليم المطلق والرضا الكامل وتقديم اوامر الله على هوى انفسنا الأمارة بالسوء وعدم الإعتراض على ذلك باللسان او القلب بل يسلم وجهه إلى ربه مؤمنا بعدله وحكمته ..
فتأملوآ من أمرنا بالتوحيد وبالصلاة وبالحجاب وبر الوالدين وصلة الرحم أليس هو الله !
فهل رضينا ؟!
الباب الثاني : ديننا عصمة امرنا
يستلزم فهم الإسلام وتعلمه وطلبه والعمل به والدعوة إليه والاعتزاز به وأن يكون شعاراً ظاهراً لنا في أفعالنا وأقوالنا وواقعيا نعيشه في كل أمور حياتنا
ونتأمل قول النبي صلى الله عليه وسلم : المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
فهل سلم المسلمون من ألسنتنا وأيدينا ؟!
الباب الثالث : رسولنا قدوتنا
وذلك بـ طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب مانهى عنه وزجر وألا يعبد الله إلا بما شرع من رضي عن شيء أحبه وآثره وآثر موافقته وطاعته والإقتداء به وإلا لم يكن صادقا في رضاه وحبه وكان مدعيا ولا يوافق قوله وفعله والرضا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يخرج عن هذا الإطار
فهل انتِ أو أنت له مُحبه
إذا كونوا له مقتدييين وتأملوا قوله
"البر حسن الخلق "
وأخيرآ
أوجه لكم المايك
أمله منكم أنكم إستفتدوو كثيرآ
هلــآ
كيفكم؟
بدون مقدمات "
أبواب الخير
الباب الأول :رضينا بالله ربنا
الرضابه إلها آمرآ ناهيا ونرضى بعبادته ورجائه وخوفه والنزول عند اوامره واحكمامه والكف عن محارمه وانواهيه سواء ادركناالحكمة من الامر والنهي او لم ندرك بل علينا التسليم المطلق والرضا الكامل وتقديم اوامر الله على هوى انفسنا الأمارة بالسوء وعدم الإعتراض على ذلك باللسان او القلب بل يسلم وجهه إلى ربه مؤمنا بعدله وحكمته ..
فتأملوآ من أمرنا بالتوحيد وبالصلاة وبالحجاب وبر الوالدين وصلة الرحم أليس هو الله !
فهل رضينا ؟!
الباب الثاني : ديننا عصمة امرنا
يستلزم فهم الإسلام وتعلمه وطلبه والعمل به والدعوة إليه والاعتزاز به وأن يكون شعاراً ظاهراً لنا في أفعالنا وأقوالنا وواقعيا نعيشه في كل أمور حياتنا
ونتأمل قول النبي صلى الله عليه وسلم : المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
فهل سلم المسلمون من ألسنتنا وأيدينا ؟!
الباب الثالث : رسولنا قدوتنا
وذلك بـ طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر واجتناب مانهى عنه وزجر وألا يعبد الله إلا بما شرع من رضي عن شيء أحبه وآثره وآثر موافقته وطاعته والإقتداء به وإلا لم يكن صادقا في رضاه وحبه وكان مدعيا ولا يوافق قوله وفعله والرضا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم لا يخرج عن هذا الإطار
فهل انتِ أو أنت له مُحبه
إذا كونوا له مقتدييين وتأملوا قوله
"البر حسن الخلق "
وأخيرآ
أوجه لكم المايك
أمله منكم أنكم إستفتدوو كثيرآ