قصة واقعية من مقابر جدة
السلام عليكم جميعاً..
رجل حجازي يرويها لكم.....
يقول حدث علينا الشيخ توفيق الصايغ أمام وخطيب مسجد اللامي بجده وذكر حادثة لنا تقشعر لها الأبدان
يقول الشيخ توفيق : قبل أكثر من سبعمائة يوم توفت زوجة أحد المصلين معنا في هذا المسجد , أي قبل سنتين
وفي عادة بعض المقابر بجده إذا مر سنتان على الميت ينبشون قبرة لكي يقبر ميت آخر مكانة وهكذا
وفي يوم 3/9 أي قبل عدة ايام ذهب أبناء هذه المتوفاة ليقومون بأخذ رفات والدتهم من القبر ..
ولكن المفاجأة انهم عندما فتحو القبر وجدوا جثة مكفنة كأنها دفنت اليوم ,نزل أحد الأبناء ليتأكد منها
وعندما فتح من جهة الرأس نظر وإذا هي أمة لم يتغير منها شئ حتى شعرها بظفائره كما هو
سبحان الله لم تتعفن جثتها ولم يمسها الدود وحتى الكفن كما وضعوه ..
يقول زوجها وأبنائها انه بعد وفاتها عرفوا أن أناس يسألون عنها ..
وعند السؤال عنهم اتضح أنها تكفل أيتام في مدينة تبوك ولا أحد يعرف بهذا الشي حتى زوجها وأبنائها سبحان الله ماذا تفعل صدقة السر بصاحبها..
سبحااااااااان اللهـ..